سعود بن فهد
28-12-2018, 09:14 PM
أقتصادى فلسطيني :سعر النفط سيصل 150 دولار بحلول 2020
قال رجل الأعمال الفلسطيني طلال أبو غزالة، إن أزمة اقتصادية "طاحنة" ستضرب العالم بحلول 2020 سيكون الولايات المتحدة، مضيفا أنها ستكون أقوى وأشد بكثير من تلك التي حدثت في 2008.
ووشدد في حديث لصحيفة "البلاد" البحرينية إلى أن ما سيحدث هو أزمة اقتصادية، وليس مالية كسابقتها، ستأكل "الأخضر واليابس" على حد وصفة ، وستؤدي إلى كساد كبير، وغلاء وبطالة وارتفاع "فاحش" في الأسعار.
ودعا الاقتصادى الفلسطيني الدول والحكومات والشركات والمؤسسات على مختلف أحجامها وقطاعاتها لضرورة الاستعداد لهذه الأزمة والتصدي لها، وفقا لموقع كل منها قائلا: "الغرب بدأ بالفعل استعداده وبات قلقا تجاه الأمر، لكننا للأسف في الدول العربية ما زلنا "نائمين"، حيث لا تحركات جدية ولا تجهيزات ذات قيمة"
. وأوضح أن الأزمة ستقضي على كل اقتصادات العالم، فكما يقال "عندما تعطس أمريكا يصاب العالم بالأنفلونزا".
وتوقع أبو غزالة أن يصل سعر برميل النفط جراء الأزمة لأكثر من 150 دولارا، وهذه اعتبرها ميزة للدول المنتجة والعكس في الدول التي تعتمد على الاستيراد.
وأشار إلى أن الأسباب، بتحول أمريكا إلى دولة مستوردة للنفط بعد استهلاك معظم إمكاناتها، وبالتالي فإنها ستفرض شروطها على الأسواق بحكم قوتها العسكرية للهبوط.
قال رجل الأعمال الفلسطيني طلال أبو غزالة، إن أزمة اقتصادية "طاحنة" ستضرب العالم بحلول 2020 سيكون الولايات المتحدة، مضيفا أنها ستكون أقوى وأشد بكثير من تلك التي حدثت في 2008.
ووشدد في حديث لصحيفة "البلاد" البحرينية إلى أن ما سيحدث هو أزمة اقتصادية، وليس مالية كسابقتها، ستأكل "الأخضر واليابس" على حد وصفة ، وستؤدي إلى كساد كبير، وغلاء وبطالة وارتفاع "فاحش" في الأسعار.
ودعا الاقتصادى الفلسطيني الدول والحكومات والشركات والمؤسسات على مختلف أحجامها وقطاعاتها لضرورة الاستعداد لهذه الأزمة والتصدي لها، وفقا لموقع كل منها قائلا: "الغرب بدأ بالفعل استعداده وبات قلقا تجاه الأمر، لكننا للأسف في الدول العربية ما زلنا "نائمين"، حيث لا تحركات جدية ولا تجهيزات ذات قيمة"
. وأوضح أن الأزمة ستقضي على كل اقتصادات العالم، فكما يقال "عندما تعطس أمريكا يصاب العالم بالأنفلونزا".
وتوقع أبو غزالة أن يصل سعر برميل النفط جراء الأزمة لأكثر من 150 دولارا، وهذه اعتبرها ميزة للدول المنتجة والعكس في الدول التي تعتمد على الاستيراد.
وأشار إلى أن الأسباب، بتحول أمريكا إلى دولة مستوردة للنفط بعد استهلاك معظم إمكاناتها، وبالتالي فإنها ستفرض شروطها على الأسواق بحكم قوتها العسكرية للهبوط.