mustathmer
24-04-2013, 12:45 AM
نبارك من القلوب للمشرف المميز(أبو جهاد , الالفيه , الثانيه )
صَبَّــــــآَحْ || مَسَّـــــــــــآءٌ {● الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ ●
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ ●● وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ ●● فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ ●● وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَهُ عَبَقِ الْمَاضِيْ ●● وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ ● إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ● ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ ●● فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
}{ كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْشَّامِخَةِ ؟!
الْمُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِهَ ● الْمُتَأَلِّقَ بِتَوَاجَدُهَ ● الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُ
الْرَّائِعَ بِتَعَاوْنْهَ الْمُلْحُوْظَ ● النَّيِّرَةِ بِآرَائَهَ● بِسَعَةِ صَدْرَهَ وّحُبَّهُ لِلْخَيْرِ
فَمَا تَكْتُبُهُ مِنْ دُرَرِ ثَمِيْنَةِ تَتَسَاقَطُ عَلَىَ أَرْضِ الْقَمْرَهْ
{● حَقّا شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌ لَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لَهَ ●}
يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِالْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ
وَاسْبَغْتَ عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ
فَعَطَاءَهُ ●●
بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُ وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ
●● أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ لَكِ يَالَغَلَا ألفيتك الـثانيه ●●
وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
إِسْمٍ يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ ابْدَاعآً
قَلْمٌ ●● لِلْحَرْفِ مَعَهُ رِحْلَةَ لَا تَنْتَهِيَ
فَكَّرَ رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسَمُوهَ
حَقّآً أَنْتِ مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ
بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ
بِالْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ
بِالْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
بِالْجِدِّ وَالْمُثابرَهُ
برَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَهْ
هَمْسَهْ لِـ(( أبو جهاد))
تَعْجَزْ أَمآمكِ الْحُرُوْفْ.
تَنْثَنِيْ لَكٍ الْأَبْجَدِيَآتْ آحْتِرَآمّا"
وَتُخَجِّلُ كُلِّ كَلِمَآتٍ الْثَنَآءِ مِنْ سَمُوكَـ
♥
آَتَمَنَّىْ لَكٍ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ
صَبَّــــــآَحْ || مَسَّـــــــــــآءٌ {● الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ ●
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ ●● وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ ●● فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ ●● وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَهُ عَبَقِ الْمَاضِيْ ●● وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ ● إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ● ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ ●● فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
}{ كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْشَّامِخَةِ ؟!
الْمُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِهَ ● الْمُتَأَلِّقَ بِتَوَاجَدُهَ ● الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُ
الْرَّائِعَ بِتَعَاوْنْهَ الْمُلْحُوْظَ ● النَّيِّرَةِ بِآرَائَهَ● بِسَعَةِ صَدْرَهَ وّحُبَّهُ لِلْخَيْرِ
فَمَا تَكْتُبُهُ مِنْ دُرَرِ ثَمِيْنَةِ تَتَسَاقَطُ عَلَىَ أَرْضِ الْقَمْرَهْ
{● حَقّا شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌ لَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لَهَ ●}
يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِالْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ
وَاسْبَغْتَ عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ
فَعَطَاءَهُ ●●
بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُ وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ
●● أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ لَكِ يَالَغَلَا ألفيتك الـثانيه ●●
وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
إِسْمٍ يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ ابْدَاعآً
قَلْمٌ ●● لِلْحَرْفِ مَعَهُ رِحْلَةَ لَا تَنْتَهِيَ
فَكَّرَ رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسَمُوهَ
حَقّآً أَنْتِ مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ
بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ
بِالْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ
بِالْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
بِالْجِدِّ وَالْمُثابرَهُ
برَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَهْ
هَمْسَهْ لِـ(( أبو جهاد))
تَعْجَزْ أَمآمكِ الْحُرُوْفْ.
تَنْثَنِيْ لَكٍ الْأَبْجَدِيَآتْ آحْتِرَآمّا"
وَتُخَجِّلُ كُلِّ كَلِمَآتٍ الْثَنَآءِ مِنْ سَمُوكَـ
♥
آَتَمَنَّىْ لَكٍ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ