إليا صهل
23-11-2021, 05:36 AM
الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة]
تزوج رجل من فتاة أحبها و أحبته ولم يعكر صفو زواجهما سوى عدم انجاب الزوجة..
ولأنها تحبه و تعلم بشغفه للانجاب ألحت عليه ذات يوم و قالت له: لماذا لا تتزوج ثانية يا زوجي العزيز ليس لدي مانع في ذلك هذا حقكو ربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحملون إسمك و يحيون ذكرك و أنا سوف أتجنب المشاكل و الغيرة و أراعيها..
و بعد إلحاح متكرر من الزوجة وافق الزوج وأبلغها أنه سيسافر ويتزوج من مدينة أخرى..
وبعد يومين عاد الزوج خلسة مصطحبا [جرّة] كبيرة من الفخارعلى هيئة إمراة وقد ألبسها ثياب إمراة و غطاها بعباءة وخصص لها حجرة و سمح لزوجته أن تراها من بعيد و هي نائمة..
وخرج لها و قال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر وغدا أقدمك إليها..
و في الصباح خرج إلى عمله بعد أن أغلق غرفة الزوجة الجديدة و عندما عاد من عمله وجد زوجته تبكي فسألها عن سبب البكاء!؟
فقالت له: إن أمراتك الجديدة سبتني و أهانتني إهانة مريرة ولن أتحمل أو أصبر على ذلك..
وتعجب الزوج في نفسه و هم غاضبا و قال: لا أرضى بأهانتك يا زوجتي العزيزة وسترين بعينيك ماذا أفعل بها..
وأمسك عصاه الغليظة و ضرب [الضرة الفخارية] على رأسها و جانبيها فتهشمت واكتشفت الزوجة الحقيقة وذهلت من المفاجأة و استحت من إدعاءها..
فسألها الزوج: قد أدبتها هل أنت راضية؟
فأجابته: لا تلومني يا زوجي الحبيب
الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة]
تزوج رجل من فتاة أحبها و أحبته ولم يعكر صفو زواجهما سوى عدم انجاب الزوجة..
ولأنها تحبه و تعلم بشغفه للانجاب ألحت عليه ذات يوم و قالت له: لماذا لا تتزوج ثانية يا زوجي العزيز ليس لدي مانع في ذلك هذا حقكو ربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحملون إسمك و يحيون ذكرك و أنا سوف أتجنب المشاكل و الغيرة و أراعيها..
و بعد إلحاح متكرر من الزوجة وافق الزوج وأبلغها أنه سيسافر ويتزوج من مدينة أخرى..
وبعد يومين عاد الزوج خلسة مصطحبا [جرّة] كبيرة من الفخارعلى هيئة إمراة وقد ألبسها ثياب إمراة و غطاها بعباءة وخصص لها حجرة و سمح لزوجته أن تراها من بعيد و هي نائمة..
وخرج لها و قال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر وغدا أقدمك إليها..
و في الصباح خرج إلى عمله بعد أن أغلق غرفة الزوجة الجديدة و عندما عاد من عمله وجد زوجته تبكي فسألها عن سبب البكاء!؟
فقالت له: إن أمراتك الجديدة سبتني و أهانتني إهانة مريرة ولن أتحمل أو أصبر على ذلك..
وتعجب الزوج في نفسه و هم غاضبا و قال: لا أرضى بأهانتك يا زوجتي العزيزة وسترين بعينيك ماذا أفعل بها..
وأمسك عصاه الغليظة و ضرب [الضرة الفخارية] على رأسها و جانبيها فتهشمت واكتشفت الزوجة الحقيقة وذهلت من المفاجأة و استحت من إدعاءها..
فسألها الزوج: قد أدبتها هل أنت راضية؟
فأجابته: لا تلومني يا زوجي الحبيب
الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة]