سعود بن فهد
02-11-2025, 02:12 PM
القويز : إدراج نحو 50 شركة سنويا
أكد رئيس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز، أن 50% من التداول في سوق الأسهم السعودية، يتم عبر المؤسسات، وأنه يتم سنويا إدراج نحو 50 شركة.
القويز أوضح خلال منتدى "رأس المال الخاص" المقام في الرياض، أن هناك زيادة مستمرة بعدد المؤسسات الأجنبية في السوق السعودية.
رئيس هيئة السوق المالية، بين أن السوق السعودية ستتحول لخدمة المنطقة وبقية الأسواق الناشئة، مشيرا إلى أن نحو 60% من الشركات المدرجة تعد ضمن فئة المتوسطة والصغيرة.
كان القويز قد ذكر الشهر الماضي، أن تاسي شهد تحولا نوعيا الأعوام الماضية، ليصبح أكثر توازنا بين المستثمرين الأفراد والمؤسسات، مع انخفاض ملحوظ في تقلباته.
وأشار إلى أن قيمة تداولات الأفراد كانت تتراوح بين 80% و90% قبل رؤية 2030، موضحا أن لهذه النسبة إيجابيات مثل السيولة العالية وأحجام التداول الكبيرة، لكنها كانت تحمل سلبيات أيضاً، أبرزها التأثر بالشائعات واتباع سياسة القطيع.
أوضح أن الحل يكمن في تحقيق التوازن من خلال التنوع، قائلا "التنوع في وجهات النظر بين المستثمرين الأفراد والمؤسسات، وبين المحليين والأجانب، والمستثمرين الأساسيين والفنيين، هو ما يخلق التوازن في السوق".
أضاف أن السوق السعودي انخفض 10% منذ بداية 2025، إلا أن التقلبات تقلصت بشكل كبير خلال السنوات الثماني الماضية، وهو ما يعزى إلى زيادة التنوع في وجهات نظر المستثمرين، ما يعزز استقرار السوق ويقلل من المخاطر المرتبطة بتقلبات الأسعار.
أكد رئيس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز، أن 50% من التداول في سوق الأسهم السعودية، يتم عبر المؤسسات، وأنه يتم سنويا إدراج نحو 50 شركة.
القويز أوضح خلال منتدى "رأس المال الخاص" المقام في الرياض، أن هناك زيادة مستمرة بعدد المؤسسات الأجنبية في السوق السعودية.
رئيس هيئة السوق المالية، بين أن السوق السعودية ستتحول لخدمة المنطقة وبقية الأسواق الناشئة، مشيرا إلى أن نحو 60% من الشركات المدرجة تعد ضمن فئة المتوسطة والصغيرة.
كان القويز قد ذكر الشهر الماضي، أن تاسي شهد تحولا نوعيا الأعوام الماضية، ليصبح أكثر توازنا بين المستثمرين الأفراد والمؤسسات، مع انخفاض ملحوظ في تقلباته.
وأشار إلى أن قيمة تداولات الأفراد كانت تتراوح بين 80% و90% قبل رؤية 2030، موضحا أن لهذه النسبة إيجابيات مثل السيولة العالية وأحجام التداول الكبيرة، لكنها كانت تحمل سلبيات أيضاً، أبرزها التأثر بالشائعات واتباع سياسة القطيع.
أوضح أن الحل يكمن في تحقيق التوازن من خلال التنوع، قائلا "التنوع في وجهات النظر بين المستثمرين الأفراد والمؤسسات، وبين المحليين والأجانب، والمستثمرين الأساسيين والفنيين، هو ما يخلق التوازن في السوق".
أضاف أن السوق السعودي انخفض 10% منذ بداية 2025، إلا أن التقلبات تقلصت بشكل كبير خلال السنوات الثماني الماضية، وهو ما يعزى إلى زيادة التنوع في وجهات نظر المستثمرين، ما يعزز استقرار السوق ويقلل من المخاطر المرتبطة بتقلبات الأسعار.