عبدالمجيد
13-06-2013, 01:14 AM
مفكرة الإسلام (خـاص): تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورًا يظهر فيه شابٌّ من أهل السنة في العراق وقد تكالب عليه مجموعة من الشيعة حتى قتلوه ثم قاموا بسحله والتنكيل بجثته قبل أن يشعلوا النيران فيها.
وتمت الجريمة في مدينة الشعلة ببغداد، والتي تعد معقلا ومنطلقًا للمليشيات الشيعية الطائفية التي نشطت مؤخرًا لتنفيذ اعتداءات طائفية ضد أهل السنة في بغداد.
ويُظهر الفيديو عددًا كبيرًا من شباب الشيعة وهم يتناوبون على جثمان الشاب "عمر المفرجي" بمختلف صنوف الضرب والركل والتنكيل، وقد ربطوه من عنقه بحبل وسحلوا جثمانه، حتى انتهى بهم الأمر إلى إضرام النار في جسده.
وكشف المقطع المصور أن الجريمة تمت بجميع تفاصيلها تحت أعين عناصر الشرطة، التي تغض الطرف بشكل واسع عن هذه الجرائم الطائفية، فضلاً عن تورطها نفسها في العديد من تلك الجرائم.
وقال نشطاء عديدون إن عملية قتل هذا الشاب والتنكيل بجثته جرت على خلفية كون اسمه (عمر)؛ ما يشير إلى أن طائفية الجريمة وأن عملية القتل تمت على الهوية كونه سنيًّا يحمل اسم أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) الذي فتح بلاد فارس وأطفأ نيران مجوسيتهم؛ الأمر الذي جعل الشيعة يحملون حقدًا وبغضًا لكل من يحمل اسمه رضوان الله عليه. وقد شهد العراق العديد من الجرائم الطائفية التي تمت فيها عمليات القتل على الهوية، ولمجرد أن الضحية يحمل اسم (عمر) أو (عائشة).
وننشر فيما يلي المقطع المصور مع ضرورة التحذير من احتوائه على مشاهد تؤذي المشاعر وقد لا تكون مناسبة لبعض المشاهدين:
http://www.youtube.com/watch?v=wTdYzdaujIQ
وتمت الجريمة في مدينة الشعلة ببغداد، والتي تعد معقلا ومنطلقًا للمليشيات الشيعية الطائفية التي نشطت مؤخرًا لتنفيذ اعتداءات طائفية ضد أهل السنة في بغداد.
ويُظهر الفيديو عددًا كبيرًا من شباب الشيعة وهم يتناوبون على جثمان الشاب "عمر المفرجي" بمختلف صنوف الضرب والركل والتنكيل، وقد ربطوه من عنقه بحبل وسحلوا جثمانه، حتى انتهى بهم الأمر إلى إضرام النار في جسده.
وكشف المقطع المصور أن الجريمة تمت بجميع تفاصيلها تحت أعين عناصر الشرطة، التي تغض الطرف بشكل واسع عن هذه الجرائم الطائفية، فضلاً عن تورطها نفسها في العديد من تلك الجرائم.
وقال نشطاء عديدون إن عملية قتل هذا الشاب والتنكيل بجثته جرت على خلفية كون اسمه (عمر)؛ ما يشير إلى أن طائفية الجريمة وأن عملية القتل تمت على الهوية كونه سنيًّا يحمل اسم أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) الذي فتح بلاد فارس وأطفأ نيران مجوسيتهم؛ الأمر الذي جعل الشيعة يحملون حقدًا وبغضًا لكل من يحمل اسمه رضوان الله عليه. وقد شهد العراق العديد من الجرائم الطائفية التي تمت فيها عمليات القتل على الهوية، ولمجرد أن الضحية يحمل اسم (عمر) أو (عائشة).
وننشر فيما يلي المقطع المصور مع ضرورة التحذير من احتوائه على مشاهد تؤذي المشاعر وقد لا تكون مناسبة لبعض المشاهدين:
http://www.youtube.com/watch?v=wTdYzdaujIQ