المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاااااااااااجل مجلس الشيوخ الاميركي يؤجل التصويت


Gold Star
10-09-2013, 01:30 AM
الخبر على العربية عااااااااااااااااااجل

ubutameem
10-09-2013, 01:59 AM
الرسول صلى الله عليه وسلم اخبر الأمة بالحرب.....وحربنا ستكون ضد الفرس....وسيكون الروم في صفنا حتى اذا ما انتصرنا سيرفع احد النصارى الصليب وسيقول نصرنا بهذا فيقتله مسلم فيقتل فتصبح حربا بين المسلمين والكفار...وهذا آت لا محالة
والله يستر على المسلمين أجمعين

القادح 9
10-09-2013, 07:17 AM
لا حول ولا قوه الا بالله

شكراً لك

Overseas
10-09-2013, 08:57 AM
الرسول صلى الله عليه وسلم اخبر الأمة بالحرب.....وحربنا ستكون ضد الفرس....وسيكون الروم في صفنا حتى اذا ما انتصرنا سيرفع احد النصارى الصليب وسيقول نصرنا بهذا فيقتله مسلم فيقتل فتصبح حربا بين المسلمين والكفار...وهذا آت لا محالة
والله يستر على المسلمين أجمعين

ممكن نص الحديث الله يحفظك

mustathmer
10-09-2013, 03:37 PM
جزاك الله خير

ubutameem
11-09-2013, 01:06 AM
الحديث الأول
ورد في سنن أبي داود - (ج 11 / ص 364)3741 - حَدَّثَنَا النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ مَالَ مَكْحُولٌ وَابْنُ أَبِي زَكَرِيَّا إِلَى خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ وَمِلْتُ مَعَهُمْ فَحَدَّثَنَا عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ عَنْ الْهُدْنَةِ قَالَ:قَالَ جُبَيْرٌ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى ذِي مِخْبَرٍ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَيْنَاهُ فَسَأَلَهُ جُبَيْرٌ عَنْ الْهُدْنَةِ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ سَتُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا فَتَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا مِنْ وَرَائِكُمْ فَتُنْصَرُونَ وَتَغْنَمُونَ وَتَسْلَمُونَ ثُمَّ تَرْجِعُونَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّصْرَانِيَّةِ الصَّلِيبَ فَيَقُولُ غَلَبَ الصَّلِيبُ فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَيَدُقُّهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ الرُّومُ وَتَجْمَعُ لِلْمَلْحَمَةِ.تحقيق الألباني :صحيح ، و هو مطول المتقدم ( 2767 ) // صحيح الجامع ( 3162 ) ، المشكاة ( 5428 ) //الحديث الثاني
وورد في سنن ابن ماجه - (ج 12 / ص 108)4079 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ مَالَ مَكْحُولٌ وَابْنُ أَبِي زَكَرِيَّا إِلَى خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ وَمِلْتُ مَعَهُمَا فَحَدَّثَنَا عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ قَالَ:قَالَ لِي جُبَيْرٌ: انْطَلِقْ بِنَا إِلَى ذِي مِخْمَرٍ وَكَانَ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْطَلَقْتُ مَعَهُمَا فَسَأَلَهُ عَنْ الْهُدْنَةِ فَقَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ سَتُصَالِحُكُمْ الرُّومُ صُلْحًا آمِنًا ثُمَّ تَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا فَتَنْتَصِرُونَ وَتَغْنَمُونَ وَتَسْلَمُونَ ثُمَّ تَنْصَرِفُونَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الصَّلِيبِ الصَّلِيبَ فَيَقُولُ: غَلَبَ الصَّلِيبُ! فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَيَقُومُ إِلَيْهِ فَيَدُقُّهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ الرُّومُ وَيَجْتَمِعُونَ لِلْمَلْحَمَةِ.حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ بِإِسْنَادِهِ نَحْوَهُ وَزَادَ فِيهِ: فَيَجْتَمِعُونَ لِلْمَلْحَمَةِ فَيَأْتُونَ حِينَئِذٍ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَةٍ تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا.تحقيق الألباني :صحيح ، صحيح أبي داود ( 2472 ) ، المشكاة ( 5428 )
الحديث الثالث
وورد في مسند أحمد - (ج 34 / ص 184)16222 - حَدَّثَنَا رَوْحٌ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ ذِي مِخْمَرٍ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: سَتُصَالِحُكُمْ الرُّومُ صُلْحًا آمِنًا ثُمَّ تَغْزُونَ وَهُمْ عَدُوًّا فَتُنْصَرُونَ وَتَسْلَمُونَ وَتَغْنَمُونَ ثُمَّ تَنْصُرُونَ الرُّومَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ النَّصْرَانِيَّةِ صَلِيبًا فَيَقُولُ: غَلَبَ الصَّلِيبُ! فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَيَقُومُ إِلَيْهِ فَيَدُقُّهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَغْدِرُ الرُّومُ وَيَجْمَعُونَ لِلْمَلْحَمَةِ
الحديث الرابع
وذكر في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم - (ج 7 / ص 371)2348 - حدثنا الحوطي ، حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن إسماعيل بن رافع ، عن ابن محيريز ، عن ذي مخمر ابن أخي النجاشي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تصطلحون أنتم والروم صلحا آمنا عشر سنين ثم يغدرونكم في السنة الثالثة أو الخامسة فينزل في ذلك الصلح جيش منكم في مدينتهم ثم تغزون معهم عدوا من ورائهم فيرجعون سالمين غانمين حتى تنزلوا في مرج ذي تلول فيقول قائلهم: غلب الصليب ويقول قائلكم : غلب الله عز وجل فيتداولونها بينهما والصليب منهم غير بعيد فيقوم صاحبكم إلى الصليب فيكسره فيقومون إليه فيقتلونه فتنهضون إلى سلاحكم وينهضون إلى سلاحهم فيهزم الله عز وجل تلك العصابة من المسلمين فلا ينجو منهم مخمر فيرجعون إلى ملكهم فيقولون قد كفيناك حرب العرب وبأسهم فيجمعون لكم قدر حمل المرأة تسعة أشهر ثم يقبلون إليكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » فتلك الملحمة العظمى }
الحديث الخامس
وعن ذي مخبر، رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وهو ابن أخي النجاشي، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " تصالحون الروم صلحاً آمناً، حتى تغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم، فتُنصرون وتغنمون وتنصرفون، حتى تنزلوا بمزج ذي تلول، فيقول قاتل من الروم: غلب الصليب، ويقول قاتل من المسلمين: بل الله غالب. فيتداولانها بينهم، فيثور المسلم إلى صليبهم فيقتلونه، ويثور المسلمون إلى أسحلتهم فيقتتلون، فيكرم الله عز وجل تلك العصابة من المسلمين بالشهادة، فتقول الروم لصاحب الروم: كفيناك حد العرب، فيغدرون، ويجتمعون للملحمة، فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً " .أخرجه الإمام الحافظ أبو عبد الله الحاكم، في مستدركه.وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.وأخرجه الإمام أبو داود، في سننه.وأخرجه الحافظ أبو بكر البيهقي، في البعث والنشور.ورواه الإمام أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن.
الحديث السادس
وعن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " تكون بين الروم وبين المسلمين هدنة وصلح، حتى يقاتلوا معهم عدواً لهم، فيقاسمونهم غنائمهم.ثم إن الروم يغزون مع المسلمين فارس، فيقتلون مقاتلتهم، ويسبون ذراريهم، فيقول الروم: قاسمونا الغنائم كما قاسمنكم. فيقاسمونهم الأموال وذراري الشرك، فيقول: قاسمونا ما أصبتم من ذراريكم. فيقولون: لا نقاسمكم ذراري المسلمين أبداً. فيقولون: غدرتم بنا.فيرجع الروم إلى صاحبهم بالقسطنطينية، فيقولون: إن العرب غدرت بنا، ونحن أكثر منه عدداً، وأتم منهم عدة، وأشد منهم قوة، فأمرنا نقاتلهم.فيقول: ما كنت لأغدر بهم، قد كان لهم الغلبة في طول الدهر علينا.فيأتون صاحب رومية، فيخبرونه بذلك، فيوجهون ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً، في البحر، ويقول لهم: إذا أرسيتم بسواحل الشام فاحرقوا المراكب لتقاتلوا على أنفسكم، فيفعلون ذلك، ويأخذون أرض الشام كلها، برها وبحرها، ما خلا مدينة دمشق، والمعتق، ويخربون بيت المقدس " . قال: فقال ابن مسعود: وكم تسع دمشق من المسلمين؟ قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده لتتسعن على من يأتيها من المسلمين، كما يتسع الرحم على الولد " .عقد الدرر في أخبار المنتظر - (ج 1 / ص 46)


منقول بتصرف من احد المنتديات بإسم معرف ( شموخ رجل )